الأحد، 08 يونيو 2025

03:16 م

"ميدو مشاكل".. حمزة العيلي يكشف تفاصيل مراحله العمرية

حمزة العيلي

حمزة العيلي

كشف الفنان حمزة العيلي تفاصيل نشأته في الصعيد، ومراحل تعليمه، مؤكدًا أنه كان يمر بالعديد من المشادات الكلامية.

وقال العيلي، في بودكاست "فايق ورايق" مع الإعلامي إبراهيم رايق: "أنا كنت شقي جدًا، وفي مرة كنت لابس جلابية بيضا وقافش جدًا على أحمد أخويا، فأبويا وأمي عصروني، وبينزلوني على السلم. فقمت شاقق الجلابية وطالع بالفانلة والشورت".

الثانوية العامة

وتابع حمزة العيلي: “أول مرة أعيد مادة كنت في الثانوية العامة، في الفلسفة والمنطق، أنا لم أرسب أنا فقط كنت عايز أغش في حاجات كدا، ففي مدرس قفشني، فحصل شدة بسيطة، ففي ناس قالولي أجري فجريت معهم وسيبت الامتحان ونطيت السور، وشيلت المادة”.

وتابع: “لما جيت امتحنها في الملحق كنت لابس ساعة أحمد أخويا، وقعدت أفطر ورايق وقلت دي الساعة 8 وتلت، لقيت الأستاذ بيزعق ويقولي سايب الامتحان دي الساعة 9 وتلت، وقتها فرحت”.

وزاد العيلي: "رئيس اللجان قالي لا مش هتدخل، قلت له مش عايز أعيد السنة وشدينا سوا، فأبويا جه وقالي يلا خدلك سنة في البيت، وأنا جبت 67 ونص في الثانوية لأني كنت بذاكر ليلة الامتحان". 

مرحلة الجامعة 

وأضاف حمزة العيلي: "دخلت تربية رياضية وجبت جيد جدًا في الترم الأول، لكن حصلت خناقة مع دكتور معروف أنه صعب جدًا، وشدينا سوا وقالي تعالي بره الكلية، وفصلوني أسبوعين، ولما رجعت محدش في الدفعة كان بيكلمني، وبهدل الدفعة كلها على حسي".

بالمنطق والعقل

وكشف تغيير طريقة اتخاذه القرار مع زيادة العمر، قائلًا: “بعد الأربعين بأخد القرار بالمنطق والعقل، أما قبل لا طبعًا، كان في غباء لأن الصعيد برضوا مشكلة، لأن عندنا الصغيرة كبيرة”.

وواختتم: "حصل صدمة حضارية لما جيت القاهرة، لأنهم سلسين، وأكتر حاجة إيجابية اتعلمتها من الصعيد أكون صاحب واجب أروح فرح دا، وأقف مع فلان في العزاء وكدا".

search