الجمعة، 03 أكتوبر 2025

02:21 ص

“شيبا”: فيديو “التيك توك” هزار مقزز.. ونفسي أمثل رومانسي

محمد فاروق شيبا

محمد فاروق شيبا

تحدث الفنان محمد فاروق “شيبا” عن الأزمة التي طالته بسبب فيديو “ميت على الورق” الذي نشره عبر منصة “تيك توك”، وبسببه أُلقي القبض عليه.

فيديو “هزار”

وقال “شيبا” لـ “تليجراف مصر” على هامش فعاليات مهرجان المونودراما: “أنا بخير والحمدلله، وفيديو التيك توك مكنش فال وحش ولا حاجة، كان فيديو عملناه بهزار وناس أخدته وعملته بطريقة غبية ومقززة جدًا وانتهى الموضوع”.

وعن إمكانية تقديمه لأعمال رومانسية، قال: “محدش جربني في الأعمال الرومانسية بس أنا عاطفي جدا والله وقلبي كله حرارة ينبض بالحب بس هما يجربوني، وحاليا أنا عندي فيلم باسمي قصة وسيناريو وحوار ”.

أزمة فيديو محمد فاروق شيبا

بدأت القصة عندما نشر الفنان محمد فاروق شيبا، مقطع فيديو “ليبسنج” (Lipsing)، عبر حسابه بأحد مواقع التواصل الاجتماعي، زعم خلاله توجهه إلى السجل المدني لتجديد بطاقة الرقم القومي الخاصة به، لكنه فوجئ بوجود غرامة مالية، بعد إبلاغه بأنه متوفى منذ ثلاثة أشهر.

القبض على الفنان محمد فاروق شيبا

وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبطه كما أمكن تحديد وضبط القائم على تصوير مقطع الفيديو الأول، وبمواجهته، أقر بتصويره المقطع خلال عام 2024 ونشره على حسابه الشخصي في إطار المزاح، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهما.

التحقيق مع محمد فاروق شيبا

وانفردت "تليجراف مصر" في الحصول على نص التحقيقات مع الفنان محمد فاروق شيبا، في الاتهامات الموجهة إليه، وفيما يلي أبرز أقواله:

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك بإنشاء حساب إلكتروني عبر “تيك توك” بقصد ارتكاب جريمة ألا وهي الجريمة محل الاتهام السابق؟

ج محصلش.

س: ما الذي حدث إذًا؟

ج: اللي حصل إن عندي حساب على التيك توك من فتره كبيرة وبنزل عليها فيديوهات شخصية، وبمثّل شخصيات على التيك توك.. فلاقيت فيديو فيه نكتة لذيذة وبتضّحك، وراجل بيقول فيه إنه راح السجل المدني وقالوا له إنه متوفى، ولما قال لهم إنه عايش قالوا له إنت تعرف أكثر من الحكومة ومتدخلش نفسك في ترويرة، وعملت الفيديو من باب الهزار والضحك وعجبني الصوت اللي على الفيديو فروحت واخده وعامل عليه فيديو هزار وتريقة زي كل اللي على التيك توك، إنما ماقصدش بيه أي حاجة.

س: ما صلتك بالحِرز السابق عرضه عليك؟

ج: الموبايل دا بتاعي.

س: ما صلتك بالمقطع المرئي السابق عرضه عليك؟

ج: أنا اللي ظاهر في الفيديو وناشر الفيديو.

س: ما هي طبيعة المقطع المرئي الذي قمت بنشره؟

ج: أنا شوفت الفيديو فاستخدمت الصوت اللي عليه، وبدأت أمثل وأحرّك شفايفي مع الكلام مش أكتر.

س: من القائم على نشر ذلك المقطع إذًا؟

ج: أنا اللي نشرته على الأكاونت بتاعي.

س: من مُصوّر ذلك المقطع، وبأي وسيلة تم تصويره؟
ج: أنا اللي مصوّره لنفسي من الموبايل بتاعي.

س: ما مدى صحة ما قصصته على مشاهديك؟

ج: دا مش حقيقي طبعًا وهزار، ودا فيديو لشخص ثاني أنا كنت واخد الصوت بتاعه.

س: لمَ قمت بتأليف ذلك الموقف إذًا؟
ج: هزار وضحك، ماكنش قصدي حاجة.

س: متى أنشأت ذلك الحساب؟
ج: من حوالي أسبوع أو أسبوعين.

س: عبر أي موقع أنشأت ذلك الحساب؟

ج: التيك توك.

س: أيشاركك أحد في استخدام ذلك الحساب؟

ج: لا.. أنا بس اللي بستخدمه.

س: لِمَ أنشأته؟
ج: عامل الأكاونت عادي تسلية.

س: كم عدد متابعي حسابك الشخصي؟

ج: حوالي 120 ألف متابع.
س: ما مدى خصوصية حسابك الشخصي؟

ج: أنا عامله عادي مش برايفت.
س: ما طبيعة المحتوى الذي تقوم بنشرة عبر الحساب؟
ج: أنا بنزل فيديوهات كوميدية ومقاطع تحميل لممثلين كثير من الأفلام والمسلسلات.

س: ما مقصدك من نشر تلك المقاطع المرئية؟
ج: للهزار عادي.

س: أتتكسب أموالًا من جراء نشر تلك القاطع المرئية؟

ج: لا.. أنا مش باخد منه فلوس.

س: ما مقصدك من نشر الفيديو محل الاتهام؟

ج: أنا كنت ناشره هزار.

س: أقمت بالتنويه عن أن الفيديو كان بغرض المزاح؟

ج: هو باين إن دا مش صوتي أصلًا، وإني بحرّك شفايفي، بس بتكون حاجة أسمها (ليبسنج).

س: متى قمت بنشر ذلك المقطع؟
ج: من 10 أيام تقريبًا.

search