التكنولوجيا تحكم.. فوارق مضحكة بين جيل التسعينيات والألفية
وثقت سيدة الفارق بين جيل التسعينيات وجيل الألفية عن طريق إجراء مقارنة بين ابنتها، التي لم تتجاوز الـ 10 سنوات، وزوجها.
وأظهرت الاثنين في مقطع فيديو، كل واحد منهما مستترًا بعيدًا عن الآخر، وطرحت عليهما بعض الأفعال التي يمكن تمثيلها.
فعلي سبيل المثال طلبت منهما الإشارة إلى رمز القلب، فكل واحد منهما عبر عنه بطريقة مختلفة، كما تضمن الفيديو طرح سؤال "كيف تجيب على الهاتف" فكان لكل منهما طريقة.
طريقة تصوير الفيديو
أما عن طريقة تصوير الفيديو، فكل منهما كان له طريقته المختلفة عن الآخر؛ بسبب اختلاف الوسيلة المستخدمة، فالأب كان يستخدم الكاميرا، بينما تستخدم الطفلة الهاتف في التصوير.
وتفاعل عدد كبير من الجمهور على الفيديو المتداول، إذ بدأ الجميع يتذكر ذكرياته مع الأشياء التي كانوا يفعلوها، فمن ضمن التعليقات: "التسعينات عجزوا خلاص".
وذكر تعليق: "وجهة نظري الآن ما في فرق بين الأجيال في هذه الأمور التقنية، دمجت بين الأجيال وصار مقياس العمر ما هو دقيق في الفرق بينهم".
المقارنة بين الجيلين
ورفض تعليق المقارنة بين الجيلين، وكتب: "بالعكس المقارنة خاطئة لان كل الجيلين عايشين نفس التطور ولكن الفرق الوحيد إن هناك جيل عاش تطور معين في فترة قديمة وجيل اخر لم يعش ذاك التطور، ولكن في النهاية كل الجيلين أو بالأحرى كل الأجيال اللي لا زالوا على قيد الحياة يعيشون التطور الحديث".
الأكثر قراءة
-
المسن وفتاة المترو.. بين المبالغة في رد الفعل والوصاية!
-
"ايه اللي حشرها في عربية الرجالة؟"، المسن الصعيدي صاحب واقعة فتاة المترو يدافع عن موقفه
-
سر القرار 53، "الإيجار القديم" يزيح الستار عن لغز عزوف المستأجرين عن السكن البديل
-
زيادة المعاشات يناير 2026.. هذه الفئات المستحقة
-
"المفتش كرومبو"، نجل المسن الصعيدي صاحب واقعة فتاة المترو مونولوجست شهير
-
"مستأنف الدقي" تؤيد حبس محمد رمضان عامين وغرامة 10 آلاف جنيه
-
عفوية عمر كمال.. الشهادة وأشياء أخرى لا تشترى!
-
"سنقاضيها بتهمة التشهير"، نجل المسن الصعيدي يدخل على خط أزمة فتاة المترو
أخبار ذات صلة
عرقك مصدر طاقة، هكذا تحوّل البطارية الذكية عرقك إلى كهرباء
18 ديسمبر 2025 07:02 ص
سباق التوكتوك في جنوب شرق آسيا ليس مزحة، كيف بدأت البطولة؟
18 ديسمبر 2025 04:43 ص
"مسحت بيه الأرض"، شاهد عيان يكشف كواليس فيديو المسن وفتاة المترو (خاص)
17 ديسمبر 2025 08:14 م
"أمه لسه ما تعرفش بوفاته"، شقيق أحد ضحايا مركب أثينا يروي تفاصيل ما قبل المأساة (خاص)
17 ديسمبر 2025 10:39 م
"هكمل علاج ليه"، طبيبة تكشف معاناتها مع إخبار والدها بحالته الصحية
17 ديسمبر 2025 07:03 م
تفكير خاطئ ومنتشر، خبيرة إتيكيت تعلق على واقعة المسن وفتاة المترو
17 ديسمبر 2025 06:31 م
في الجرائم المشينة، كيف يتعامل المتهم مع المجتمع بعد حصوله على البراءة؟
17 ديسمبر 2025 06:09 م
رغم وحدته، حكاية 5 نساء في حياة الفنان محيي إسماعيل
17 ديسمبر 2025 12:22 م
أكثر الكلمات انتشاراً