الإثنين، 22 سبتمبر 2025

01:18 ص

"مرحتش المعهد ولا مرة".. نص أقوال رمضان صبحي في قضية التزوير (خاص)

رمضان صبحي

رمضان صبحي

حصلت “تليجراف مصر” على نص تحقيقات النيابة العامة مع لاعب بيراميدز الحالي والأهلي السابق رمضان صبحي، في واقعة اتهامه بدفع أموال لشخص يدعى "طارق المصري" مقابل استخراج إثباتات قيد وأداء الامتحانات بدلًا منه بمعهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق بمنطقة أبو النمرس في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"تزوير معهد .

ونستعرض في السطور التالية أبرز ما ورد بالتحقيقات:

س: ما اسمك بالكامل؟
ج: رمضان صبحي رمضان أحمد.

س: ما سنك؟
ج: 28 عامًا.

س: ما عملك؟
ج: لاعب كرة قدم.

س: ما ظروف نشأتك الاجتماعية تحديدًا؟
ج: نشأت في أسرة مكونة من والدي (متوفى) ووالدتي وإخوتي: أخت شقيقة وأخين، بالإضافة إلى ثلاث بنات من والدي من زوجة ثانية، وأخ من والدتي من زوج آخر.

س: ما مؤهلك الدراسي تحديدًا؟
ج: حاصل على الثانوية العامة عام 2016 تقريبًا، ثم التحقت بعد ذلك بأكثر من معهد، آخرها معهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق.

س: ومن أي مدرسة حصلت على الثانوية العامة؟
ج: من مدرسة الأندلس الثانوية في أرض اللواء – بولاق الدكرور.

س: هل التحقت بمعاهد بعد الثانوية؟
ج: نعم، التحقت بالمعهد العالي لعلوم الحاسب ونظم المعلومات "CIS" بالتجمع.

س: وهل تخصصه مماثل لمعهد الفراعنة؟
ج: لا، مختلفين، وأنا معرفش تخصصاتهم بالظبط.

س: هل قيدت فعلًا بمعهد الفراعنة؟
ج: أيوة.

س: ومن أي معهد حولت إليه؟
ج: من المعهد العالي لعلوم الحاسب ونظم المعلومات "CIS".

س: ما تخصص المعهد الأول؟
ج: مش عارف.

س: لماذا لا تعرف تخصصه؟
ج: علشان بعد الثانوية العامة سافرت إنجلترا، واضطررت للقيد في معهد ومكنتش عارف تخصصه.

س: في أي فرقة كنت مقيدًا؟
ج: في الفرقة الأولى.

س: هل صدرت لك نتائج دراسية؟
ج: لا، لأنني لم أحضر إلا مرة واحدة لمادة واحدة، وبعدها سافرت.

س: هل استمريت في الدراسة؟
ج: لا.

س: لماذا؟
ج: لأني مرحتش غير مرة واحدة.

س: متى حولت إلى معهد الفراعنة؟
ج: تقريبًا في 2019 أو 2020، مش متذكر بالضبط.

س: في أي فرقة قيدت هناك؟
ج: المفروض في الأولى، بس أنا مرحتش ولا مرة.

س: هل حضرت محاضرات أو امتحانات؟
ج: لا، مرحتش ولا مرة ولا حتى أعرف مكان المعهد.

س: هل أديت أبحاث أو دراسات مطلوبة؟
ج: لا.

س: هل صدر لك كارنيه أو إثبات قيد؟
ج: لا شفت كارنيهات ولا حضرت، بس كنت بأخد إثباتات القيد اللي كان بيجيبها لي واحد اسمه طارق المصري.

س: هل كنت دائمًا تحصل على هذه الإثباتات؟
ج: أيوة.

س: لماذا كنت تستخدمها؟
ج: لتصاريح السفر والتجنيد والجوازات.

س: هل استخدمتها أمام جهات رسمية؟
ج: أيوة، قدمتها للتجنيد والجوازات واستخراج تصاريح السفر.

س: كيف تحصلت عليها؟
ج: طارق المصري كان بيجيبها لي.

س: من هو طارق المصري؟
ج: معرفش عنه كتير، هو وكيل لاعبين أو سمسار، اتعرفت عليه عن طريق محمد الشناوي سنة 2019.

س: هل محمد الشناوي كان يعرف بما يفعل؟
ج: لا، عرفني عليه كصديق فقط.

س: ما طبيعة علاقتك به؟
ج: كل علاقتي به استخراج إثباتات القيد مقابل فلوس.

س: كم كنت تدفع له؟
ج: من 30 لـ 40 ألف جنيه كل ترم.

س: كيف سلمته الأموال؟
ج: في الأول كاش، وبعد كده عن طريق "إنستاباي".

س: هل لديك إيصالات تثبت ذلك؟
ج: لا.

س: من أي هاتف كنت تحول له؟
ج: من تليفوني، والآن الهاتف مع شريف إكرامي (أخو مراتي) لأنه أخذ متعلقاتي بعد توقيفي في المطار.

س: لماذا لم تهتم بمتابعة موقفك الدراسي؟
ج: لأني ماكنش يهمني غير إثبات القيد لتسهيل السفر، وكمان علشان المظهر الاجتماعي وتقديم أولادي للمدارس.

س: هل حضرت امتحانات أو وقعت في كراسات إجابة؟
ج: لا، مرحتش ولا مرة.

س: ما ظروف ضبطك؟
ج: كنت راجع من معسكر تدريب في تركيا يوم 29 يوليو 2025 الساعة 2 الفجر، وأثناء وصولي مطار القاهرة تم توقيفي بدعوى تشابه أسماء، وبعدها اقتادوني لمركز شرطة أبو النمرس.
 

search