الأربعاء، 01 أكتوبر 2025

05:39 م

قصيدة عن مصر للإذاعة المدرسية

 قصيدة عن مصر

قصيدة عن مصر

يحرص الطلاب على تجهيز قصيدة عن مصر للإذاعة المدرسية، لتعزيز حب الوطن، والتعريف بتاريخ مصر وحضارتها، مع إظهار جمال الوطن وأرضه، فضلًا عن غرس القيم الوطنية والأخلاقية لدى زملائهم الطلاب.

 قصيدة عن مصر للإذاعة المدرسية
 قصيدة عن مصر للإذاعة المدرسية

 قصيدة عن مصر للإذاعة المدرسية

وهناك أكثر من قصيدة عن مصر يُمكن إلقاءها في الإذاعة المدرسية، وهي كالآتي:

قصيدة “يا ساكني مصر” لأحمد شوقي

يا ساكني مصر إنا لا نزال على عهد الوفاء وإن غبنا مقيمينا

هلا بعثتم لنا من ماء نهركم شيئا نبل به أحشاء صادينا

كل المناهل بعد النيل آسنة ما أبعد النيل إلا عن أمانينا

قصيدة يقولون عن مصر بلاد عجائب” لأحمد شوقي

يقولون عن مصر بلاد عجائب نعم ظهرت في أرض مصر العجائب

تقدّم فيها القائلون لشبهة ونيلت بسجن الأبرياء المناصب

وأخر فيها كل أهل لرفعة وقدم فهمي وحده والأقارب

فيالورد هذا الحكم والله مطلق ومن مطلق الأحكام تأتي المصائب

ولم يبق إلا أنت فينا وقيصر وقيصر مغلوب وإن قيل غالب

قصيدة "يا مصر أنت الأهل والسكن" لجبران خليل جبران

يَا مِصْرُ أَنْتِ الأَهْلُ وَالسَّكَنُ وَحِمىً عَلَى الأَرْوَاحِ مُؤْتَمَنُ

حُبِّي كَعَهْدِكِ فِي نَزَاهَتِهِ وًالحُبُّ حَيْثُ القَلْبُ مُرْتَهَنُ

مِلْءُ الجَوَانِحِ مَا بِهِ دَخَل يَوْمَ الحِفَاظِ وَمَا بِهِ دَخَنُ

ذَاكَ الهَوَى هُوَ سِرُّ كُلِّ فَتىً مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَالعَلَنُ

هُوَ شُكْرُ مَا مَنَحَتْ وَمَا مَنَعَتْ مِنْ أَنْ تُنَغِّصَ فَضْلَهَا المِنَنُ

هُوَ شِيمَةٌ بِقُلُوبِنَا طَهُرَتْ عَنْ أَنْ تَشُوبَ نَقَاءهَا الظِّنَنُ

أَيُّ الدِّيَار كَمِصْرَ مَا بَرِحَتْ رَوْضاً بِهَا يَتَقَيَّدُ الظُّعُنُ

فِيهَا الصَّفَاءُ وَمَا بِهِ كَدَرٌ فِيهَا السَّمَاءُ وَمَا بِهَا غَصَنُ

مِصْرُ الَّتِي لَيْسَتْ مَنَابِتُهَا خِلَساً وَمَا فِي مَائِهَا أَسَنُ

مِصْر الَّتِي أَبَداً حَدَائِقُهَا غَنَّاءُ لا يَعْرَى بِهَا غُصُنُ

مِصْر الَّتِي أَخْلاقُ أُمَّتِهَا زَهْرٌ سَقَاهُ العَارِضُ الهَتِنُ

مِصْر الَّتِي أَخْلاقُهَا حُفُلٌ وَيَدِرُّ الشُّهْدُ وَاللَّبَنُ

كَذَبَ الأُولى قَالوا مَحَاسِنُهَا تُوهِي القُوَى وَجِنَانُهَا دِمَنُ

فَهْيَ الَّتِي عَرَفَتْ مُرُوءَتَهَا أُمَمٌ وَيَعْرِفُ مَجْدَهَا الزَّمنُ

وَهْيَ الني أَبْنَاؤُهَا شُهُبٌ عَنْ حَقِّ مِصْرٍ مَا بِهَا وَسَنُ

يَذْكُو هَوَاهَا فِي جَوَانِحِهِمْ كَالجَمْرِ مَشْبُوباً وَإِنْ رَصُنُوا

هُمْ وَارِثُو آلامِهَا وَبِهِمْ سَتُرَدُّ عَنْ أَكْنَافِهَا المِحَنُ

صَحَّتْ عَقِيدَتُهُمْ فَلَيْسَ تَهِي فِي حَادِثٍ جَلَلٍ وَلا تَهِنُ

للهِ وَثَبْتَهُمْ إذَا اسْتَبْقَتْ فِيهَا النُّهَى وَتَبَارَتِ المُنَنُ

search