معاناة الاستحقاق
معيد أمراض النساء والتوليد
لم يعد هناك ما هو أغرب من كوننا أضبحنا نعيش في زمن “معاناة الاستحقاق”!!!
فأصبح كل من كان يمتلك ذرة من خير، يرى نفسه مخطئا بل ومتأكد من ذلك بما لا يدع مجالا للشك!!
وأنه لا يستحق ما يحدث معه!
والمؤسف في الأمر
إنه لا يدرك حقا أن:- "هو كاتالوجه كده"
و"لا هيعرف يتغير مهما حاول"!!
وكل محاولاته للتغيير لن ينتج عنها غير كل ضيق نفسي وفقط!!
وهنا يأتي سؤال يدعو للاستغراب؟!!
“انت كويس عشان أنت عارف أن ده صح وده غلط ولا عشان تكون رد فعل لتفسير وتأويل الناس”؟!!!
من زمان ولم يجتمع الناس على لخير
لم يجتمعوا حتى على الله !!
والأغلبية لم تكن طلقا دليلا على الصواب من الخطأ!!!
لكن الخير لابد وأن ينتصر ولو بعد حين
فهذا هو القانون الإلهي
و لكن، لابد وأن تكون صبورا ذو نفس طويل للنهاية
ولا تنتظر مقابلا لتصرفاتك
و"تعمل الصح وبس" ...
و"تعمله عشان انت مؤمن بيه"
"مش عشان منتظر حد يسقف لك عليه"
وصدقني الانسان الطيب والحساس والمعطاء والمؤدب والمتفاهم والصبور
أحسن 100 مرة عند ربنا من الشرير والمغرور والأناني
فهذه هي قوة الشخصية الحقيقية
وهذا هو جوهر التقوى..
[email protected]
الأكثر قراءة
-
تجاوز غير مقبول، مشادة داخل الحرم المكي تُشعل مواقع التواصل رغم رد الأمن السعودي
-
"سامحته ويا بخت من بات مظلوم"، أول تعليق من المعتمر المصري المعتدَى عليه بالسعودية (خاص)
-
اندلاع حريق في مول "الكرامة" بالعبور.. والنيابة تفتح تحقيقًا لمعرفة الأسباب
-
ضبط التيك توكر "مادونا" في القليوبية، والأمن يكشف السبب
-
"خسرنا دنيتنا وفلوسنا"، حلقة عن القمار تكشف الجانب المرعب من الإنترنت
-
حظك اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025، يوم يحمل طاقة متجددة وتغييرات منتظرة
-
موعد نهائي السوبر المصري، رابط حجز تذاكر المباريات
-
على مسؤولية هنيدي، زواج آمال ماهر من رجل الأعمال علي محجوب وشهر العسل بباريس
أكثر الكلمات انتشاراً