7 كلمات تمسك بها حتى آخر رمضان.. النبي أوصى بها

بدايه العشر الاواخر
يأمل المسلمون في العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم أن يتوجهوا إلى الله بأفضل الأدعية، سعيًا لمغفرة ذنوبهم.
وتُعد الأيام العشر الأخيرة من رمضان فرصة ثمينة للتقرب إلى الله تعالى، حيث يحرص المسلمون على الاستفادة من هذه الأيام المباركة لطلب الرحمة والمغفرة، والتقرب إلى الله بالعبادات والطاعات.
ووصانا النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، بدعاء يحمل معاني عظيمة ويُظهر التضرع لله سبحانه وتعالى بصفة العفو التي يتصف بها.
يفضل أن يكون ذكر هذا الدعاء طوال الوقت، إلا أنه مهم للغاية في العشر الأواخر من شهر رمضان، ووصانا الرسول بترديد دعاء: "اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عنا".
معنى اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عنا
دعاء اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عنا، يعني طلب العفو والمغفرة من الله عز وجل، وتوجه المسلم فيه إلى الله طالبًا العفو عن ذنوبه.
من خلال هذا الدعاء يعترف المسلم بفضل الله ورحمته الواسعة التي تشمل الجميع، وأيضا تعني أن الله سبحانه وتعالى هو من يتصف بالعفو، وتشير “تحب العفو” إلى أن الله عز وجل يفضل ويحب أن يعفو عن عباده.
وفي النهاية، يطلب العبد العفو عن ذنوبه، فيقول: "فأعفُ عنا"، طلبًا للمغفرة والرحمة.
دلالة الدعاء في السنة النبوية
ورد هذا الدعاء في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم حيث قالت عائشة رضي الله عنها: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر (الأواخر من رمضان)، أحيا الليل، وأيقظ أهله، وشد مئزره"، ثم قالت: "وكان يقول: اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني".
هذا الحديث يظهر تأكيد النبي صلى الله عليه وسلم على هذه الدعوة في وقت العشر الأواخر من رمضان، وهو الوقت الذي يعظم فيه الأجر.

الأكثر قراءة
-
الدقائق الأخيرة مع الأم.. سائق "أوبر" يفارق الحياة أثناء عمله
-
7 حالات للطرد الفوري في قانون الإيجار القديم
-
بعد دعم تامر حسني.. دينا فؤاد: سرطان الثدي تملكني بعد تشخيص خاطئ
-
قصة كفاح تنتهي بمأساة.. شاب يرحل صعقا بالكهرباء أثناء عمله في أسيوط
-
فيديو يرصد آخر 30 ثانية قبل "فرم وتسييح" إسورة المتحف المصري
-
يانهار إسود.. زاهي حواس يعلق على بيع إسورة أثرية ملكية بـ 180 ألف جنيه
-
السيسي يوافق على اتفاق بين مصر والإمارات لتجنب الازدواج الضريبي
-
إخواني هارب متهم بالانتماء لـ"خلية قنابل" ارتكب جريمة أخرى في لندن

أخبار ذات صلة
شاهدة على نهاية الفراعنة.. حكاية إسورة أمنموبي التي ضاعت للأبد
18 سبتمبر 2025 05:48 م
"اخواتي ماتوا وعايزة ألحق ولادي".. أم تصرخ لإنقاذ نجليها من "دوشين"
18 سبتمبر 2025 04:01 م
نيزك يحتوي على كائن فضائي في بنما.. خدعة أم هبط من السماء؟
17 سبتمبر 2025 07:13 م
"باع لي نحاس وهرب".. فلسطيني يتهم "جواهرجي" بالنصب عليه في مصر
17 سبتمبر 2025 09:46 م
"لا يستطيع الكلام ونفسيته سيئة".. زوجة بطل المنيب تروي تطورات حالته الصحية
17 سبتمبر 2025 08:53 م
بعد واقعة المتحف المصري.. سرقة متاحف باريس عرض مستمر
17 سبتمبر 2025 05:17 م
الخيامية.. فن مصري أصيل يواجه تحديات البقاء
17 سبتمبر 2025 02:56 م
"لا أعرف كيف أستخدمها".. لماذا يبعد جورج كلوني أطفاله عن مواقع التواصل؟
17 سبتمبر 2025 02:26 م
أكثر الكلمات انتشاراً