الأحد، 05 أكتوبر 2025

04:31 م

قصيدة عن المعلم 2025 للطلاب

قصيدة عن المعلم 2025 للطلاب

قصيدة عن المعلم 2025 للطلاب

بالتزامن مع الاحتفال بـ يوم المعلم العالمي 2025، يزداد البحث عن قصائد مخصصة لهذه المناسبة، باعتبارها وسيلة للتعبير عن التقدير والامتنان لدور المعلم في بناء المجتمع، وبالأخص الطلاب بالمدارس.

قصيدة أحمد شوقي عن احترام المعلم

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي 
يَبني وَيُنشِئُ أَنفُسًا وَعُقولا 
سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ 
عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى
أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ
وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا 
وَطَبَعتَهُ بِيَدِ المُعَلِّمِ تارَةً
صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا
أَرسَلتَ بِالتَوراةِ موسى مُرشِدًا
وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا 
وَفَجَرتَ يَنبوعَ البَيانِ مُحَمَّدًا 
فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا
عَلَّمتَ يوناناً وَمِصرَ فَزالَتا
عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا
وَاليَومَ أَصبَحَتا بِحالِ طُفولَةٍ
في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا
مِن مَشرِقِ الأَرضِ الشَموسُ تَظاهَرَت
ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا
يا أَرضُ مُذ فَقَدَ المُعَلِّمُ نَفسَهُ
بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا
ذَهَبَ الَّذينَ حَمَوا حَقيقَةَ عِلمِهِم 
وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا
في عالَمٍ صَحِبَ الحَياةَ مُقَيَّداً 
بِالفَردِ مَخزوماً بِهِ مَغلولا
صَرَعَتهُ دُنيا المُستَبِدِّ كَما هَوَت
مِن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ ذُهولا 
سُقراطُ أَعطى الكَأسَ وَهيَ مَنِيَّةٌ 
شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا
عَرَضوا الحَياةَ عَلَيهِ وَهيَ غَباوَةٌ
فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا
إِنَّ الشَجاعَةَ في القُلوبِ كَثيرَةٌ 
وَوَجَدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا
إِنَّ الَّذي خَلَقَ الحَقيقَةَ عَلقَمًا
لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا

قصيدة عن يوم المعلم سعودية

يُمكن الاطلاع على قصيدة عن يوم المعلم سعودية للشاعر عدنان السعودي من خلال السطور التالية:

حيّوا المُعَلِّمَ

حيّوا المُعلِّمَ والتعليمُ يتَّسِعُ .. وادنوا إليهِ فبيتُ العِلْمِ مُجتَمِعُ

حيّوا المُعلِّمَ مفضالاً ومؤتَمَلاً .. نَبْعُ الريادةِ نهرٌ ليسَ يَنقَطِعُ

هذا المُنيرُ وللتعليمِ سيِّدُهُ .. إنَّ المُعلِّمَ متْبوْعٌ ومُتَّبَعُ

حيِّوا المُعلِّمَ يا أهلَ النُّهى عَلَماً .. حيِّوا المُعلِّمَ هذا الرُّكْنُ مُتَّسَعُ

واكْرِمْ شَغوفاً بحُبِّ العِلْمِ يطْلُبُهُ .. يرعى صِغاراً وكم قد نابَهُ الوَجَعُ

قالوا المُعلِّمُ قد جادَ الزمانُ لهُ .. قلتُ المُعلِّمُ للإقدامِ يَندَفِعُ

فاسْلُكْ طريقَكَ نحو العِلْمِ معرِفَةً .. واسْبِرْلغورِكَ فالأعمارُ تُنْتَزَعُ

هذا الشُّعاعُ وفي العلياءِ رُتْبَتُهُ .. إنَّ المُعلَّمَ منذ الخَلْقِ مُرتَفِعُ

فهو المَهابةُ للأوطانِ يُنْقِذُها .. وهوالرِّهانُ إذا ما الخَطْبُ قد يَقَعُ

وهو الكتابُ وللأقلامِ تقْنِيَةٌ .. هذا الأصيلُ مدى الأيامِ مُرتَجَعُ

يا مِنبَراً عَلَماً تسمو الحياةُ بهِ .. نِعْمَ الأمينُ لهذا النشء يستَمِعُ

كالنّجمِ يبدو وإنْ حلَّ الظلامُ بها .. إليهِ تُهْدى مصابيحٌ لها ولَعُ

قدْ أنزَلَ اللهُ في قرآنِنا حِكَماً .. إقرأْ مَعَ اللهِ لا خوفٌ ولا فَزَعُ

تلقى الحياةَ على طول المَدى أَلَقاً .. لا عتْمةً، وظلامُ الليلِ يَنْقَشِعُ

وكُنْ رَفيقاً لِمَنْ للخيرِ مَبدَأُهُ .. وارْفِقْ به فلَعلَّ الجَهْلَ ينخَلِعُ

والعِلْمُ في وطني يرعاهُ رائدُهُ .. والعِلْمُ في وطني نورٌ لمَنْ زَرَعوا

قدْ حَدَّثَ الناسُ؛ فالتعليمُ في بلدي .. نبراسُ غيثٍ وهذا الكونُ يَطَّلِعُ

كما يُمكن الاطلاع على قصيدة لأحمد شوقي عن المعلم من خلال السطور التالية:

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا .. كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي .. يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ .. عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ .. وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

وَطَبَعتَهُ بِيَدِ المُعَلِّمِ تارَةً .. صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا

أَرسَلتَ بِالتَوراةِ موسى مُرشِداً .. وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا

وَفَجَرتَ يَنبوعَ البَيانِ مُحَمَّداً فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا

search