السبت، 28 يونيو 2025

08:36 م

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf

خطبة الجمعة القادمة

خطبة الجمعة القادمة

ننشر خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf، تعزيزًا لنشر الفكر الوسطي المستنير وتيسيرًا للوصول إلى محتوى الخطبة لكافة المتابعين، مقترنة بكل الملفات الداعمة لها من مختلف الزوايا العلمية، حسبما أعلنت الوزارة عبر صفحتها الرسمية.

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf
خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf

موضوع خطبة الجمعة القادمة

وحددت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة القادمة تحت عنوان: “السلام رسالة الإسلام”، والتي تهدف إلى التوعية بأن رسالة الإسلام السلام وأنه جاء بالسلام للكون كله، بينما تتناول خطبة ثانية مفهوم التضحية ومجالاتها.

وتتناول الوزارة زوايا علمية مختلفة، مدعمة بالأدلة القرآنية وكذلك الأحاديث الشريفة من السنة النبوية، من بينها معنى السّلام في نصوص الشرع الشريف، والإجابة على تساؤل: "كيف نكونُ من أهل السّلام حقًّا؟".

بالإضافة إلى تركيز الضوء على أن السّلام والأمان من أعظم نِعم الحياة، وتوضيح رسالة الإِسْلام إلى العالم: “سلامٌ على من اتبع الهدى”، وكذلك تناول حقائق واقعية على أن الإِسْلام دين السّلام ولم ينتشر بالسيف.

كما تتناول الخطبة، إجراءات وتطبيقات عملية للسلام في الإِسْلام، إلى جانب تطبيقات دعوية وسلوكيّة لرسالة السّلام في السوشيال ميديا.

نص خطبة الجمعة القادمة

ونستعرض نص خطبة الجمعة القادمة في السطور التالية:

الحمـد لله البرّ السّلام، الذي جعلَ تحة المسـلمين في الدنيـا والآخـرة السّلام، وجعـل الجنـة دار السّلام، والصـلاة والسّلام علـى سـيدنا وحبيبنـا محمـد وعلـى آلـه وصحبـه الأئمـة الأعـلام.

أمـا بعـد: فـإن "السّلام" مـن أعظـم نعـم الله تعالـى علـى الإطـلاق؛ بـه يحصـل الاسـتقرار والبنـاء والعمـران، والإِسْلام ديـن رحمـةٍ وأمـانٍ وسـلام، سـلامٌ مـع الله، وسـلامٌ مـع النـاس، وسـلامٌ مـع النفـس، وسـلامٌ مـع الحيـوان والبيئـة والكـون بأسره.

نص خطبة الجمعة القادمة
نص خطبة الجمعة القادمة
نص خطبة الجمعة القادمة
نص خطبة الجمعة القادمة
نص خطبة الجمعة القادمة

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf، يرجى الضغط على هذا الرابط من هنـــــــــــــــا.

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف مكتوبة

وللحصول على خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف مكتوبة، يرجى الضغط هنـــــــــــــا.

search