8 أدوية ومكملات غذائية لا يمكن الاستغناء عنها خلال موسم الإنفلونزا
أطعمة خريفية
مع هبوب الرياح الباردة وتغير الفصول يزداد الحذر من نزلات البرد والإنفلونزا، والتي غالبًا ما تتشابه أعراضهما، وتُعالج بأدوية أو مكملات غذائية متشابهة لتخفيف الأعراض.
لهذا السبب، يُنصح بالاحتفاظ ببعض هذه الأدوية في متناول يدك منذ بداية فصل الخريف، ولكن قبل تناول أي أدوية، يجب استشارة الطبيب أولًا لتحديد ما إذا كنت تعاني من أي حساسية أو أمراض أو حالات صحية سابقة، أو ما إذا كانت تتفاعل مع أدوية أخرى تتناولها، حيث تجد هنا معلومات عامة؛ لذا استشر طبيبك العام عما هو الأنسب لك.
أدوية لعلاج الإنفلونزا
وفقًا لموقع HealthLine، فإن هذه الأدوية التي يجب الاحتفاظ بها في متناول اليد المتاحة دون وصفة طبية شائعة جدًا لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا، وهي:
مسكنات الألم وخافضات الحرارة ، مثل الباراسيتامول والإيبوبروفين، التي تعمل على خفض درجة الحرارة المرتفعة وتخفيف آلام العضلات والصداع.
مزيلات الاحتقان مثل السودوإيفيدرين أو فينيليفرين، والتي، كما يوحي اسمها، تعمل على مواجهة احتقان الأنف.
الأدوية المقللة للبلغم ومضادات السعال ، مثل ديكستروميثورفان وغوايفينيسين، والتي تعمل على تهدئة السعال المستمر وتخفيف المخاط في الشعب الهوائية على التوالي.
مضادات الهيستامين ، مثل ديفينهيدرامين أو لوراتادين، والتي يمكن أن تساعد في علاج العطس وسيلان الأنف.
يمكنك أيضًا إضافة معينات المنثول، وبخاخات الأنف أو الحلق، ومراهم الصدر، فكلها تساعد على تخفيف احتقان الشعب الهوائية.
كما أن تناول كمية صغيرة من محاليل الإلكتروليت مفيد أيضًا : فعندما تُصاب بالإنفلونزا أو نزلة البرد، فأنت معرض لخطر الجفاف، إما لعدم رغبتك في شرب الكثير من السوائل أو لاضطراب في معدتك.
المواد التي يجب تناولها مع الطعام أو المكملات الغذائية
المواد التي ينصح بتناولها عن طريق الغذاء أو المكملات الغذائية هي:
فيتامين ج ، إذ يُخفف من مدة أعراض البرد وشدتها بشكل طفيف، هناك العديد من المكملات الغذائية التي تحتوي عليه، ولكن يُمكن تناوله أيضًا من خلال أطعمة مثل البرتقال واليوسفي والبروكلي والكيوي والفلفل.
فيتامين د، الذي يُنظّم جهاز المناعة ويُقلّل من خطر الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي، يُمكن الحصول عليه من خلال التعرّض لأشعة الشمس أو من خلال الأطعمة والمكملات الغذائية المُدعّمة.
الزنك، الذي يدعم وظيفة المناعة.
البلسان، الذي يخفف أعراض مختلفة.
القليل من الوقاية
وبطبيعة الحال، فإن القليل من الوقاية ضد الإنفلونزا لا يضر: على سبيل المثال، لقاح الإنفلونزا متوفر بشكل دوري ، ولكن من المهم طلب المشورة الطبية قبل اتخاذ أي قرارات في هذا الصدد.
النظافة ضرورية للوقاية، وهذا يعني غسل اليدين باستمرار، وإن تعذر ذلك، استخدام مطهر مناسب: هذا يساعد على الحد من انتشار الفيروس، وكذلك تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس.
من الأفضل تجنب مخالطة الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض واضحة للبرد أو الإنفلونزا.
إنه يستحق ذلك، من وقت لآخر، ربما في بداية كل موسم.
الأكثر قراءة
-
شقة مستأجرة وسم في العصير، ضبط المتهم بإنهاء حياة سيدة وصغارها بالهرم
-
تعذيب في الحمام، أم تقيد طفليها بالحبال وأمن الغربية يتحرك
-
حادث سير، ما حقيقة وفاة التيك توكر خابي لام؟
-
"الخبر الفوري" يحصل على ترخيص "الأعلى لتنظيم الإعلام"
-
سعر سبائك الذهب 5 جرامات btc اليوم الأحد 26 أكتوبر 2025
-
اعرف نفسك، إنت مين من شخصيات محمد سلام؟
-
أخلاق وجدعنة، كيف تفاعل الجمهور مع ظهور محمد سلام باحتفالية "وطن السلام"؟
-
مدبولي يستفسر عن تكلفة علاج طفلة بالسويس، والأم: كلفنا 482 جنيها فقط
أخبار ذات صلة
خبير دوائي يكشف لماذا استخدم متهم "صغار الهرم" عقار كلوزابكس في جريمته
27 أكتوبر 2025 02:02 م
مصدر للرفاهية والصحة.. 8 فوائد صحية للقهوة
27 أكتوبر 2025 05:15 ص
4 طرق تخلصك من الحساسية الموسيمية
27 أكتوبر 2025 04:40 ص
مواد سامة، قلق يجتاح جيل Z بسبب مشروب "البوبا تي"
26 أكتوبر 2025 08:18 م
أكثر الكلمات انتشاراً