الأربعاء، 08 أكتوبر 2025

04:37 ص

title

هويدا عطا

لحظة فارقة

بين عام مضى وعام قدم لحظة فارقة.. الكون كله كان يتطلع إليها يتنظرها بشغف وفضول، وأمل وقبول، بلهفة العاشق للقاء الحبيب وآلام لفلذة كبدها بعد اشتياق وغياب

31 أغسطس 2025 06:19 م

قنوات التشهير والتدمير

كفاكم، يا من تصنعون شهرتكم من فضائح الناس في عقر جراحهم... فقد يكونون يومًا ما من أهلكم، أو أقاربكم، أو أصدقائكم..

21 أغسطس 2025 12:04 م

وحيدة الحكايات والريح

تقولين في ضعف بالغ من وطأة المرض: أنا لا أخشى الموت·· ولكنني أخشى عليكم فراقي وحزني؟ لأنني أعرف أنكم تحبونني؟ وقد حدث ما قلتِ وتوقعتِ..

13 أغسطس 2025 10:23 ص

عودة قابيل

دعونا نبحث في سرّ الشر الذي انتشر بأرضنا الخضراء البهية الغضّة. هل هي لعنة قابيل وهابيل، والدماء التي رَوَتها بلا ذنب اقترفه هابيل؟ فابتلعت معها الطيبة، والجزء النبيل من قلوبنا وضمائرنا الحيّة؟

28 يوليو 2025 10:34 ص

نيران نيرون.. من روما إلى قاهرة المعز

أتساءل ثانية: هل ارتفاع درجات حرارة الصيف هو السبب وراء هذه الحرائق؟ أم أنّها حرارة الأحقاد البشرية والأطماع في تاريخنا العريق وقيمنا؟

21 يوليو 2025 03:11 م

علاقات التاتش والضغطة.. ما بعد الفراق

نعم، لقد أصبحت العلاقات الإنسانية تعتمد كليًا على ضغطة زر؛ الزر الكفيل بالسؤال والاطمئنان والاكتفاء، دون تبادل الزيارات الحميمية، أو السعادة برؤية الوجوه، خصوصًا على مستوى المحبة القريبة..

13 يوليو 2025 06:55 م

عرائس الجنة.. دماء على الأسفلت

كل صباح، يتسلقن أحلامهن، ويصعدن إلى الميكروباص "الطائر" نحو تحقيقها. يودعن والديهن وأخواتهن على عجل، بابتسامة المنتصر، مقابل "يومية" قدرها 130 جنيهًا لا تُغني من جوع..

08 يوليو 2025 11:12 ص

خلّوا بالكم.. مصر في عيونكم

وأجدها فرصة سانحة لأن أحذّر كل مصري ومصرية من الوقوع أسرى في يد كل من يريد شرًا ببلدنا الحبيبة، ولنا في أوكرانيا وإيران عبرة ونموذج قوي يُحتذى به

29 يونيو 2025 11:26 ص

هدى العجيمي.. وجع في القلب

هذه الإذاعية، والأديبة، والمثقفة، والمبدعة… العجيمي، بطبعها، قدمت لنا الكثير من الأقلام النابضة بالإبداع. ساهمت في صناعة أسماء شهيرة في عالم الأدب والثقافة، حتى إنك ترى مكتبتها زاخرة بكتبهم

17 يونيو 2025 01:23 م

search