خلاف الاختلاف!
تدرك و يدركون..
والجميع يظن أنه على صواب!!
والحقيقه أنه لا يوجد من يريد أن يدرك حقيقة الاختلاف وإن أظهر ذلك!!
ستظل النفس البشرية دفاعية!! بسبب وبلا سبب!! وعلى أتفه سبب!!
تأبى النقد، تنزعج من النصيحة، لا تتقبل الاختلاف وتسعى إلى الجدال بكل قوة وعناد!!
وفاقدين لحقيقة أنه لا أحد يكبر على التعليم أو النصيحة أبدا!!
ولكن كلما ازداد العلم والنضج، كلما ازدادت القابلية والإقبال على التواضع و العطاء..
وهو سر من أسرار النقاش المتحضر والثقة بالنفس..
عزيزي…
عليك أن تدرك أنه لا بد من الاختلاف في الحياة
ولكن لابد للاختلاف ألا يخلق خلافا!!
بل لا بد وأن يولد فكرا جديدا، فكر به روح.. به أمل.. به عطاء
وفي النهاية الحلال بيّن والحرام بيّن..
وللثوابت والأصول مرجعية لا خلاف عليها..
فلا تتبع هواك، فتكن من الخاسرين
وتمسّك بدينك وسنة نبيك - عليه الصلاة و السلام- تكن من الفائزين..
الأكثر قراءة
-
معلق برائحة الماضي، محمد عفيفي يكشف نصيحة محمود معروف ودور والدة حازم إمام في مشواره
-
تعرف على أقرب محطة مترو للمتحف المصري الكبير 2025، بعد افتتاحه للجمهور
-
بلاغ جديد من طليق رحمة محسن يتهمها بالتشهير والسب والقذف
-
بعد مطاردة سيارة ربع نقل، إحباط تهريب 1.5 طن دقيق مدعم في الأقصر
-
بعد مد عمل لجان الحصر، قيمة الزيادة الجديدة في الإيجار القديم
-
ارتفاع جديد في سعر الذهب اليوم الإثنين 3 نوفمبر 2025، ما السبب؟
-
حافز المعلمين الجديد، 1000 جنيه لكل مدرس اعتبارا من هذا التوقيت
-
"البقشيش" في مصر.. التضخم يفرض أحكامه على الجيوب الفارغة
مقالات ذات صلة
تعبت؟!
31 يوليو 2025 12:46 ص
فاضي الجمعة شوية| من قلب العتمة.. خرجت أنت!
08 يوليو 2025 10:52 ص
هكذا تهمس لنا الرحلة!
23 مايو 2025 08:42 ص
أغيب أغيب!!
07 مايو 2025 05:54 م
أكثر الكلمات انتشاراً